هذه هي قصة الأطفال القاسية التي تصل بنا في نهاية المطاف إلي الروابط التي يصنعها هؤلاء الأطفال مع بعضهم البعض ، وكيف أصبحت الصداقات التي أقيمت في ويندرمير شريان حياة لمستقبل مثمر
رجاء إلغاء مانع الإعلانات حتي تتمكن من الدخول لمحتوي الصفحة